تاهت بين دروب الحياة ، كنت أنتظرها بشوق شديد
كانت جميلة ، تسكن في الضفة الأخرى من النهر الجارف .
تحركت بيننا ذبذبات الروح تحملها نسائم فصل الربيع الجميلة .
قبل سنوات . فاتحتها في الزواج ، قالت لي :
اِنتظر ، سأرد عليك بعد حين .
طال الإنتظار وطال معه الأنين . وعندما التقيت بها صدفة طرحت عليها نفس
السؤال . ردّت عليّ قائلةً :
التعليقات: تعليق واحد
للأسف قد نفقد حب عظيم بين طيات أيام أغلى ما فيها هو الحب
....
أ. نزار ....
تقديري واحترامي لقلمكم الذي ينبع منه الصدق
إرسال تعليق